دارك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دارك

كل ما تحتاجه في بيت واحد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من ذكر أو أنثى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Bart
Admin
Admin
Bart


تاريخ التسجيل : 27/03/2008

من ذكر أو أنثى Empty
مُساهمةموضوع: من ذكر أو أنثى   من ذكر أو أنثى Icon_minitimeالأربعاء 25 نوفمبر 2009, 4:51 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


من ذكر أو أنثى



مشكلاتي العديدة، ككاتب يكتب لعدة أماكن، تحتاج دوماً لمن يعاونني على تنظيم وترتيب أعمالي، خاصة وأنني لست ممن يكتبون أعمالهم مباشرة باستخدام لوحة أزرار الكمبيوتر، وإنما مازلت أعشق استخدام القلم الحبر على ورق أبيض؛ لذا أحتاج لمن ينظم الخطابات، ويرتب البريد الإلكتروني، ويجمع ما أكتبه بقلمي على شاشة الكمبيوتر، ويتابع مواعيد الندوات واللقاءات وخلافه..



وعبر سنوات عديدة، جرّبت التعامل مع النوعين..


الذكور والإناث..


في البداية -بالطبع- استخدمت سكرتيراً شاباً؛ لأداء هذه المهام، ومن يومها ارتبكت أعمالي كلها؛ إما لأنه كثير التغيّب، وإما بسبب تكاسله عن أداء الأعمال في مواعيدها..


لم يكن يأتي أبداً في موعده..

ولم يكن يأتي أبداً، دون حجة أو مبرر..

وبعد فترة طويلة، سئمت هذا الأمر، وشعرت أن أعمالي لم تصبح منتظمة كما تمنيت، وإنما صارت أكثر ارتباكاً من ذي قبل..

وهنا، استبدلت المساعد بآخر، باعتبار أنه فاشل في مهمته تلك..

ولكن المساعد الآخر ارتكب المشكلات نفسها..

تكاسل..

غياب..

تأخير..

ومبررات..



عشرات المبررات طوال الوقت، وكأن خبراته كلها تكمن في إيجاد حجج مناسبة؛ لتبرير كل تأخير يحدث، وكل تكاسل يفسد عملاً، وكل تأخير في تسليم الأعمال..


وفوجئت بأن الأمور تواصل الانحدار، من سيئ إلى أسوأ، حتى بعد أن استبدلت المساعد بثالث..


ورابع..


وخامس..


وأخيراً، قررّت اللجوء إلى الاتجاه الآخر..


إلى الإناث..



ولأول مرة في حياتي، استعنت بسكرتيرة أنثى..


وكان الفارق ملموساً وواضحاً..


فجأة، وعلى الرغم من أن السكرتيرة كانت تمتّ لي بصلة قربى وثيقة، بدأت الحياة تنتظم..


الأعمال تنتهي في مواعيدها بالضبط..


الندوات واللقاءات صارت دقيقة ومنضبطة..


تواجدها كان دوماً في مواعيد العمل..


المبررات والحجج انتهت..


حتى المكتب نفسه، صار نظيفاً، منسقاً، أنيقاً..


وانتظمت أعمالي على نحو مدهش، لم يسبق له مثيل، حتى أنني صرت أجد ما يكفي من الوقت للراحة، والقراءة، وممارسة هواياتي المفضلة، وعلى رأسها التصوير الضوئي..


ثم تركت سكرتيرتي العمل، لتواصل مسيرة حياتها في شركة كبرى، وعدت أشعر بالحاجة إلى مساعد..


ويبدو أنني مثل باقي أفراد شعبناً، ولا أتعلَّم من أخطائي جيداً، فقد عدت أستعين بسكرتير رشحه لي صديق عزيز، وأكّد كفاءته ونشاطه..


وعادت أموري كلها ترتبك..


نفس الغياب..


والكسل..


وإهمال العمل والمواعيد..


والمبررَّات..


مبررات..

مبررات..

مبررات، حتى أنني سئمت كل هذا، وعدت أبحث مرة أخرى عن سكرتيرة، وليس سكرتيراً..


ومع وجود سكرتيرة جديدة، عادت الحياة تنتظم..


وتستقر..


وتهدأ..


وبالنسبة لأي إنسان عادي، كان سيكتفي بتعلم الدرس، وسيستقر على اختيار الإناث من دون الذكور..


ولكن مشكلة الكاتب، أن لديه عقلية تحليلية، لا يمكنها أن تتجاوز مثل هذا الأمر في بساطة..


لقد جلست أطرح على نفسي السؤال..


لماذا الأنثى ماهرة في عملها، دقيقة، ومنظمة، وصادقة؟!


ولماذا الذكر ليس كذلك؟!


المشكلة ليست حتماً في الكفاءة؛ لأن بعض من عملوا معي من الذكور، كانوا نظرياً أكثر كفاءة ممن عملن من الإناث..


وليست مسألة سن أيضاً، لأن الجميع -تقريباً- كانوا في أعمار متقاربة..


إنها مسألة تربية إذن...


وهي ليست مسألة فردية، في الذكور الذين اخترتهم، ولكنها مسألة عامة، تكمن في أسلوب تربية الذكور بوجه عام..


نحن، في عالمنا العربي، مازلنا نسعد كثيراً بإنجاب الذكور، ونزهو به، ونتصور أنه يمنحنا مزية على الآخرين، ولأننا نتصور هذا، فنحن ندلل -دون سبب- زهوَنا، ونرفع عنه المسئوليات منذ طفولته، ونعكس ذلك الزهو على ذهنه، فيكمن في أعماقه شعور قوي بأنه مختلف..


ومتميز..

ومتفوق..


أما الأنثى، فهي تشعر، ومنذ البداية، أنها تجلس في الصف الثاني، وليس في الصف الأول..


لذا، فهي تقاتل دوماً، حتى تحصل على ما لها..


هي تقاتل وهو يسترخى..


هي تقوى، وهو يضعف..


أو على الأقل، يقف محلك سر..


ثم تأتي لحظة الاختبار.. والاختيار..


يقفان معاً في سوق العمل، ويواجهان الانتخاب الحقيقي، الذي يحسم دوماً كل الأمور، شئنا أم أبينا..


وفي سوق العمل، البقاء للأكثر قوة..


والأكثر كفاءة..


والأكثر مهارة..


ولأنها تشعر دوماً أنها الأضعف، ولأنه يشعر دوماً أنه الأقوى؛ فهي تكافح طوال الوقت، وهو يزهو طوال الوقت..


وكنتاج طبيعي، هي تصبح الأكثر قوة..


وعندما يبدأ الاختيار، في سوق العمل، تفوز هي، في معظم الأحيان..


تفوز، وتثبت كفاءتها، وتتطور، وتتقدم..


وتربح..


والآن، لو رفضت السطور السابقة، تلفَّت حولك، في كل الشركات الخاصة، وانظر من يتولى المراكز والمناصب القيادية فيها..


الذكور أم الإناث؟!


الإحصائيات الرسمية تؤكَّد أن 70% من المناصب والمراكز القيادية في مصر، في القطاع الخاص، تتولاها الإناث..


أما الذكور، فيفوزون بما يقرب من 30% فحسب..

وهذا مؤشر هام لما أردت قوله من هذه المقالات..


أن أساليب التربية الخاطئة، صنعت المأساة..


صنعت الذكر الضعيف..


والأنثى القوية..


وصنعت أيضاً كارثة كبرى، عندما ينضجان، وتصبح هي أماً، ويصير هو أباً..


وهنا تكمن مشكلة أكبر..

بكثير،،،،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://darak.ahladalil.com
Bart
Admin
Admin
Bart


تاريخ التسجيل : 27/03/2008

من ذكر أو أنثى Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ذكر أو أنثى   من ذكر أو أنثى Icon_minitimeالأربعاء 25 نوفمبر 2009, 4:52 pm

في تاريخنا واقعة جميلة ورائعة وذات كلمة بالغة عن خطبة كان يُلقيها "عمر بن الخطاب" الذي وُصف بالفاروق من شدة عدله، وحرصه على الدين والحق والحرية..


في تلك الخطبة قال "عمر" -رضي الله عنه- خطبة وهو خليفة المسلمين؛ فلم تقنع بها امرأة من السامعين، وعارضته فيها، فلم يكابر "عمر"، ولم يغضب، ولم يطلب منها الطاعة العمياء، وسماع رأي الخليفة دون مناقشة؛ وإنما أطرق برأسه قليلاً، وتجرّد من تكبّره وعناده وإصراره على ما نطق به لسانه أو رآه عقله، ونطق عبارته خلدها له التاريخ..


"أصابت امرأة، وأخطأ عمر"..


عبارة لم ينصف "عمر" بها النساء فحسب ولم يعترف علانية -وعلى رؤوس الأشهاد- بأنهن يمتلكن الحكمة والعقل تماماً مثل الرجل فحسب، وإنما أقــرّ بعبارته الشهيرة هذا أحد أهم وأخطر مبادئ الدين..


إنه من الممكن أن يُخطئ الإمام نفسه لو أنه اتبع وجهة نظره فحسب، دون سند قوي واضح من الدين..


يمكن أن يخطئ؛ لأن الرأي الشخصي ليس منزهاً عن الهوى، على نحو أو آخر..


والهوى هنا لا يعني رغبته في تجاوز الدين.. وإنما قد يعني رغبته في إعلاء شأن الدين..



ولكن من وجهة نظره..


وليس بأسس قوية، من قلب الدين نفسه..


والهوى يأتي من تأثر الشخص بأمور شتى..


ببيئته..


ونشأته..


وتعليمه..


ودراسته..


وزمنه..


وعادات وتقاليد مجتمعه..


وأحياناً -وهو الأكثر شيوعاً- حماسه الشديد لدينه..



ففي العصر الأموي مثلاً، كان أحد الأهداف السياسية هو منع الناس من التفكير في كيفية استيلاء الأمويين على الخلافة..


وهنا وضعوا مبدأ كراهية التفكير والبحث عن الحقيقة، وحرّموا على البشر الشك والتساؤل الذي جعل نبياً من أنبياء الله "عزّ وجلّ" يطلب آية، حتى يطمئن قلبه..


كانت وجهة نظر سياسية..


ولكنهم أشاعوها..


وغرسوها في الأذهان..


وصدقها الناس..



ومن القواعد الأساسية في علم النفس وعلم السلوك الاجتماعي، أن الإلحاح على أمر ما يعمقه ويغرسه في أذهان العامة، حتى يُصبح بالنسبة إليهم حقيقة مؤكدة، دون أن يحاولوا البحث عن أصوله أو التيقن من صحة أمره..


وهذا يزداد قوة بالطبع، إذا ما تواصل هذا الأمر لأعوام، دون أن يناقشه أو يجادله أحد أو يتساءل شخص ذو حيثية، عن حقيقة أمره..


فما بالك بقرون من الإلحاح والتأثير المستمر؟!


ولهذا؛ فبَعد قرون من تأكيد حرمانية التفكير والجدل، آمن الناس بحتمية إلغاء العقل في الدين، وطاعة ولاة الأمور طاعة عمياء، على الرغم من أن خالقهم وخالق ولاة أمورهم وخالق من يفتونهم، وخالق الكون كله، قد أكّد في كتابه العزيز الذي تعهّد بحفظه، خيبة من لا يتفكرون!!!



وفي العصر العباسي ظهرت فئة من رجال الدين، خشوا أن يبتعد الناس عن الدين، لما هم فيه من رفاهية وراحة، فراحوا يصغون أحاديث زائفة، نسبوها إلى رسولنا الكريم، تحثّ الناس على حفظ آيات قرآنية بعينها، ونسبوا إلى حفظها بالذات ثواباً كبيراً وحسنات لا حصر لها. وعندما اعترض رجال دين آخرون على ما فعلوه، وسألوهم مستنكرين:


"أتكذبون على رسول الله؟؟!!"..



أجابوهم في حزم "بل نكذب لرسول الله"، وكانوا يعنون أن هدف الكذب هنا هو إعلاء كلمة الله سبحانه وتعالى، والحفاظ على سنة رسوله الكريم.. بالكذب..


ونسوا مع هذا أن الخالق سبحانه وتعالى بجلاله وحكمته، قد أنزل الذكر، وهو له حافظ، والله خير حافظاً، ومادام قد تعهد بحفظ الذكر، فلسنا بحاجة إلى من يكذب لحفظه؛ لأنه بهذا، يعلن، على نحو غير مباشر، أنه لا يثق في قول الله سبحانه وتعالى من أنه قد أنزل الذكر، وأنه له لحافظ..



ونسوا أيضاً أن ما فعله جعلهم يضعون أنفسهم في كفة واحدة، مع الله سبحانه وتعالى -والعياذ بالله- ومع رسوله الكريم..


مع المرُسل والمرسل معاً..


ويالها من مصيبة، عندما يقرر بشر أن يتساوى مع خالقه، وأن يعلن عدم ثقته فيما تعهَّد به خالقه، ثم ينسب عدم ثقته هذه إلى غيرته على الدين، الذي أنزله خالقه عزّ وجلّ نفسه!!..


نعود من هنا إلى عبارة "عمر بن الخطاب" ومقولته الشهيرة، التي وضعت قاعدة أساسية، تؤكّد أن كل بشر يخطئ، ما لم يتبع القواعد الثابتة القوية المؤكّدة..


وكلمة مؤكّدة هنا لا تعني أن الشيخ فلان أو الحاج علان قالاها..


بل تعني أنها مسندة بالذكر الحكيم وآياته..


تعني أن هناك سنداً علمياً، من علم الكتاب عليها..


أما لو أنها وجهة نظر قائلاً، وتستند إلى متغيرات المجتمع؛ فهنا تأتي الكارثة..



لقد قال "عمر" فتواه، من واقع ظروف المجتمع، وطالب بتخفيض المهور؛ لعجز الشباب عن الزواج، فقامت إحداهن وأخبرته أن خالقه لم يطلب هذا، بل عزز المرأة، بأن جعل مهرها قد يبلغ قنطاراً..


وأعلن "عمر" أن المرأة أصابت، وأنه أخطأ..


أخطأ وهو الإمام؛ لأنه اعتمد على متغيرات، والدين ثابت، لا يتغيّر مع المتغيرات، وإلا ما كان ديناً..

وأصابت وهي امرأة؛ لأنها اعتمدت المنطق العلمي في البحث، واستندت إلى أسس دينية قوية..

هو أخطأ بوجهة نظره..

وهي أصابت بلجوئها إلى الأسس..

حكمة تجعلنا ندرك أن البشر، مهما كانت مكانتهم، حتماً يخطئون..

لو لم يفعلوا، لما كانوا بشراً..

لو لم يفعلوا، لاكتسبوا سمة المعصومية من الخطأ..

ولو لم يفعلوا لصاروا أشبه بالآلهة..



ولو صدقنا أنهم أبداً لم يفعلوا، لاعترفنا بألوهيتهم، وبمعصوميتهم من الخطأ، وهذا يوقعنا في فخ الشرك والعياذ بالله..


ومصيبة المصائب الآن، في العصر المظلم الذي نعيش فيه، هو أن الكل يتحدّث بوجهة نظره..


بفكره الخاص..


ببيئته الاجتماعية..



بثقافته المجتمعية..


بنظرته الشخصية للأمور..


بمفاهيمه الحياتية الخاصة..



ولهذا؛ فلدينا في كل يوم ألف فتوى وفتوى..

ولأنهم علمونا ألا نناقش، وألا نجادل، وألا نفكر، وأن نتحوّل إلى مجرد آلات، تسمع ما يقال، وتردده، وتتبعه، من دون عقل أو بحث..


ولأنهم علمونا لسنوات من القهر، أن نخرج من زمرة أولي الألباب، الذين اصطفاهم الخالق عزّ وجلّ، ليوجه إليهم آياته..


ولأننا خضعنا لهم.. صدقنا..


واتبعنا..


وصرنا في النهاية قلة ضعيفة..


قطيع، يسير وراء مَن يقوده..


أياً كان..


في أي زمان..


وأي مكان..



كل هذا مقدّمة، للرد على من طلبوا مني التوقّف عن التفكير؛ لأن ما أقوله يخالف ما سمعوه وحفظوه..


وما يرفضون التفكير فيه ومناقشته..


ولكنني سأخالفهم، وسأصرّ على أن أكون من أولي الألباب، وعلى أن أفكّر، و..


ولهذا حديث آخر،،،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://darak.ahladalil.com
Bart
Admin
Admin
Bart


تاريخ التسجيل : 27/03/2008

من ذكر أو أنثى Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ذكر أو أنثى   من ذكر أو أنثى Icon_minitimeالأربعاء 25 نوفمبر 2009, 4:53 pm

بقلم د/نبيل فاروق

منقول من الفيس بوك

جروب محبي الكلمه الحلوه

بواسطة أ/عصام منصور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://darak.ahladalil.com
zizoss
مشرف القسم الفني
مشرف القسم الفني
zizoss


تاريخ التسجيل : 16/08/2009

من ذكر أو أنثى Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ذكر أو أنثى   من ذكر أو أنثى Icon_minitimeالخميس 26 نوفمبر 2009, 3:47 am

رائع
بس في حاجه عايز اعلق عليها
طبعآ التربيه عليها عامل كبير فى التفريق مابين الراجل والست بس الفكره برضه ممكن تكون فى العائد المادى لأن الراجل اكيد عايز يفتح بيت او فتحه خلاص وعايز يصرف عليه وطبيعى لما ياخد مرتب (اكيد متساوى مع مرتب الاستاذه السكرتيره) تعبان هيحاول يشوف شغل اضافى عشان يسد احتيجاته وبالتالى هيتأخر وهيغيب و...
المهم ان الراجل العصامى اللى مش مولود وفى بقه معلقه دهب ولا بلاستيك حتى محطوط عليه فى بلدنا الحبيبه وما فيش فايده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Bart
Admin
Admin
Bart


تاريخ التسجيل : 27/03/2008

من ذكر أو أنثى Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ذكر أو أنثى   من ذكر أو أنثى Icon_minitimeالخميس 26 نوفمبر 2009, 2:11 pm

كلامك زي الفل يا برنس

بس في رأيي طالما اشتغلت خليك قد شغلك و متضحكش ع صاحب الشغل و تشتغل من غير متقوله و احترم مواعيدك تكسب احترام كل اللي شغال معاك

من مبادئ شركة عطيل !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://darak.ahladalil.com
zizoss
مشرف القسم الفني
مشرف القسم الفني
zizoss


تاريخ التسجيل : 16/08/2009

من ذكر أو أنثى Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ذكر أو أنثى   من ذكر أو أنثى Icon_minitimeالجمعة 27 نوفمبر 2009, 12:49 am

هههههههههههههههههه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من ذكر أو أنثى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دارك :: دار الثقافه-
انتقل الى: